إلهي عظم البلاء وبرح الخفاء وانكشف الغطاء وانقطع الرجاء ، وضاقت الأرض ومنعت السماء وأنت المستعان وإليك المشتكى وعليك المعول في الشدة والرخاء ، اللهم صل على محمد وآل محمد أولي الأمر الذين فرضت علينا طاعتهم ، وعرفتنا بذلك منزلتهم ، ففرج عنا بحقهم فرجاً عاجلاً قريباً كلمح البصر أو هو أقرب.



ما سرّ هذا القلب البسيط المعقد؟؟... بخفقة متكررة دون كلل ولا ملل يشق الطريق إلى الحياة...
تعبنا وهو لمّا يتعب بعد من الخفقان ... تعبنا ومعظمنا لمّا يدرك بعد كيف ينبض ويعطي الحياة للحياة رغم كل ما يملك.

هناك تعليقان (2):