إلهي عظم البلاء وبرح الخفاء وانكشف الغطاء وانقطع الرجاء ، وضاقت الأرض ومنعت السماء وأنت المستعان وإليك المشتكى وعليك المعول في الشدة والرخاء ، اللهم صل على محمد وآل محمد أولي الأمر الذين فرضت علينا طاعتهم ، وعرفتنا بذلك منزلتهم ، ففرج عنا بحقهم فرجاً عاجلاً قريباً كلمح البصر أو هو أقرب.

محاولة تفاؤل...


 إذا عزمتُ على التفاؤل والفرح ...هل من سبيل لأفرح وأتفاءل عن غيري؟؟!!
إذ يظهر لي وكأن هذه الحياة تصل بيننا وبين من اتخذوا حيزاً هاماً في قلوبنا بحبال سرية نغذي فيها بعضنا البعض بالحزن والفرح...
ولكن الطامة الكبرى عندما يكون الحزن سائداً ...
 فقد يستحيل لوجبة فرحي وتفاؤلي أن تكفي الجميع...!!!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق