إلهي عظم البلاء وبرح الخفاء وانكشف الغطاء وانقطع الرجاء ، وضاقت الأرض ومنعت السماء وأنت المستعان وإليك المشتكى وعليك المعول في الشدة والرخاء ، اللهم صل على محمد وآل محمد أولي الأمر الذين فرضت علينا طاعتهم ، وعرفتنا بذلك منزلتهم ، ففرج عنا بحقهم فرجاً عاجلاً قريباً كلمح البصر أو هو أقرب.

وما زلت أنتظر


في بعض حالات الإنتظار، تكون نهاراتك بمثابة هوة سحيقة تسقط فيها كل يوم ... ترى فيها سراباً يزيد من ظمأ أحلامك ...وتشعر فيها ببرد الغربة عن كل ما يحيط بك ...لتكتشف أنّ أرض هذه الهوة لا مستقر لها ...وذلك حتى يحين اليوم المنتظر...

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق