إلهي عظم البلاء وبرح الخفاء وانكشف الغطاء وانقطع الرجاء ، وضاقت الأرض ومنعت السماء وأنت المستعان وإليك المشتكى وعليك المعول في الشدة والرخاء ، اللهم صل على محمد وآل محمد أولي الأمر الذين فرضت علينا طاعتهم ، وعرفتنا بذلك منزلتهم ، ففرج عنا بحقهم فرجاً عاجلاً قريباً كلمح البصر أو هو أقرب.


كان تواقاً ليتعلّم المشي...وبعد أن كان له ما أراد ... أخذ يتعثر بيوم تلو الآخر حتى أعياه الدهر!!! 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق