إلهي عظم البلاء وبرح الخفاء وانكشف الغطاء وانقطع الرجاء ، وضاقت الأرض ومنعت السماء وأنت المستعان وإليك المشتكى وعليك المعول في الشدة والرخاء ، اللهم صل على محمد وآل محمد أولي الأمر الذين فرضت علينا طاعتهم ، وعرفتنا بذلك منزلتهم ، ففرج عنا بحقهم فرجاً عاجلاً قريباً كلمح البصر أو هو أقرب.

حنين واشتياق...

هي الذكريات حالها كحال الموتى ...تظل أطياف بعضها تحوم حولك دائماً وفي كل الأرجاء...
مع فارقين وحيدين يزيدان من هول المأساة: ضريحٌ يرقد في داخلك ولا أمل في قيامة يُسعِفك!!! ...

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق