إلهي عظم البلاء وبرح الخفاء وانكشف الغطاء وانقطع الرجاء ، وضاقت الأرض ومنعت السماء وأنت المستعان وإليك المشتكى وعليك المعول في الشدة والرخاء ، اللهم صل على محمد وآل محمد أولي الأمر الذين فرضت علينا طاعتهم ، وعرفتنا بذلك منزلتهم ، ففرج عنا بحقهم فرجاً عاجلاً قريباً كلمح البصر أو هو أقرب.

إليك الأمانة أيها البحر



إعتاد أن يزور صديقه البحر وينصت إليه
وهي واظبت على كتابة الرسائل وإلقائها في البحر علّ هذا الأخير يحدثه عنها يوماً

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق