إلهي عظم البلاء وبرح الخفاء وانكشف الغطاء وانقطع الرجاء ، وضاقت الأرض ومنعت السماء وأنت المستعان وإليك المشتكى وعليك المعول في الشدة والرخاء ، اللهم صل على محمد وآل محمد أولي الأمر الذين فرضت علينا طاعتهم ، وعرفتنا بذلك منزلتهم ، ففرج عنا بحقهم فرجاً عاجلاً قريباً كلمح البصر أو هو أقرب.

أما آن لهذا الجدار أن ينهار؟؟!!



في داخلي جدار آيِل للسقوط ...وكم أحتاج أن ينهار لأبدأ من جديد
لكنه يأبى ذلك... خوفاً على من يتكئون عليه

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق